رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

تلك الأرض هي قلب حبيب تيمها قلبها بعشقه
ابتسمت وهي تغمض عينيها بسعاده و انتشاء… ما سر تلك الحلاوة الجميلة معه… لم تحلم يوما بتلك المشاعر.. لم ينتابها الشوق لحياة مثل تلك

close

 

الأمر لا يتعلق بالرفاهيه على قدر ما يتعلق بصالح نفسه…. زوجها؟!…. ذلك المراوغ الوسيم القوي…. ذلك الحنون زوجها؟… هذا الذي تشعر به معه…… الكمال و سعادة تغمرها معه زوجها!!
يشعرها بانوثتها التي اهملتها طوال حياتها في الكفاح لاجل حياة مستقره على الاقل
لكن جاء هو ليغمر كل ذره من مشاعرها…..

 

الي الان لا تصدق انه أصبح زوجها
هل عليها تكررا تلك العبارة كثير
حتى تصدق
انه زوجها…. ياالله

 

صعدت بعد قليل لغرفتهما بعد أن حضرت وجبه الإفطار
ذلك المكان لا يوجد به أي شخص آخر غيرهما…. لا خدم و لا ضيوف ولا اي شخص سواهما
اخذ حمام داف وارتد طاقم مريح صفف شعره الأسود للخلف
دلفت للغرفه و هي تحمل تلك الصينيه بين يديها لتضعها جانبا

 

زينب:ياله الفطار جاهز….
أبتسم وهو يجلس على الاريكه لتتركه ثواني بقا ينتظرها الي ان أتت جلست بجواره بخجل و حياء رغم كل ما حدث بينهم

 

“مش هتفطري ولا ايه؟”
“لا افطر انت… انا ماليش نفس و….”
قاطعها وهو يضع قطعه من الخبز في فمها قائلا بلوم و جراءه

 

“معقول مكسوفه….. مش معقول بعد كل دا”
رمقته بنظره حادة غاضبه تبتلع الطعام.. ليضحك بخفوت وهو يتناول طعامه و يختلس النظر لوجهها الغاضب
زينب بارتباك:صالح هو… هو ايه اللي حصل لمليجي في السجن… معقول فعلا مات زي ما بيقولوا”

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top