رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

بالرغبه الجامحه في تلك الشرسه بعيونها التي تشبه عيناه العسلي
كما يسميها شخصا ما (الشبح)
زيدان :شكلي هجرب صنف جديد لا بس مزه و تستاهل روح انت يا ابني

close

يتبع…

 

 

شعور السعادة.. هو الأحساس الذي يغمرك فجأة دون سابق إنذار فتصبح مذبذب بداخلك
يطوف في ذهنك السؤال المتردد ..
هل ستدوم تلك السعادة؟ ام انها مجرد محطه قصيرة وجدتها فقط لتستريح من عناء الطريق الشاق
وستكمل الرحلة على ايه حال؟!

 

فتحت عينيها بتثاقل و تعب حركت راسها يمينا و يسارا بفزع… لتجد نفسها على فراش ناعم الملمس شاسع… خرجت شقهة مكتومه وهي تجذب الغطاء على جسدها بارتباك… توغل الذعر برماديتيها ثم فتحت عينيها تلك المره برعب وهي تنظر لمن ينام بجوارها متسطح على بطنه ذاهب في سبات عميق
… يرتدي برموده قصيره

 

جزءه العلوي عا”ري بظهر ممشوق صلب و ذراع ضخمه تضخ بالعضلات القوية
بلعت ريقها وهي تتأمل قسمات وجهه الوسيمه و هيئته الجذابه نائم هكذا مسالم للحياة بما فيها
لاحت بسمة خجل على محياها وسط تأملها الهائم لهذا الرجل الوسيم.. لحظات أمس تلوح على ذاكرتها كان مراوغ عابث

 

مبعثر لمشاعر الأنثى بداخلها
همست لنفسها بارتباك ممزوج بخجل

:ازاي سمحتله يقرب بالشكل دا… انا… انا لازم اقوم حالا….
نظرت حولها بارتباك لعلها تجد شي ترتديه لكن وجدت ذلك المئزر ملقي على الأرض

 

أخذته بدون تفكير ارتدت اياه وهي تحكم رباطه جيدا
كانت تنظر لصالح النائم في ملكوت اخر ….لاحت على شفتيها تلك البسمه النارده
أتجهت نحو الخزانة وقفت حائرة و هي تنظر لما تحتويه من ثياب قصيره و فساتين قصيرة جدا
استدارات تنظر له بغضب و غيظ وهي تربط يديها أمام صدرها عند تذكرها لما قاله

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top