رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

نظر لوجهها الذي احمر سريعا سمعها تعترض بخجل
“دلوقتي… العشاء هتاذن… انا.. انا الصراحه مبحبش المايه و مبعرفش اعوم اخاف أغرق و الجو ليل…”
عقب صالح بخبث و مراوغه
“انا كدا بتشتم…. اومال انا بعمل ايه… انا هعلمك العوم ياله البسي غيري على فكره في هنا في الدولاب كل حاجه

close

 

تحتاجيها و دي زوقي الخاص”
انهي تلك الجمله بغمزه وقحه بينما خلع قميصه وظهر جسده الرياضي الملك فاقت من شروده على صوته الحاد
“في عندك مايوه ياله علشان ننزل ”
انتبهت لما قاله لتشعر بنيران تتوهج بوجهها الأبيض المحمر أثر خجلها الواضح

 

” مايوه؟ مايوه ايه؟ انا مش هلبس حاجه… و بعدين انت… انت بتغير هنا ليه من قلة الاوض و بعدين عندك الحمام هناك اهوه…”
ابتسم بمراوغه و خبث وقح
“لا يا حبيبتي عادي يعني انتي مراتي و بعدين ما انتي كمان هتغيري هنا ايه يعني و علشان متكسفيش هغمض

 

عيني
” تغمض….. لا متغمضش”
قالتها بحده و غضب ممزوج بخجل بينما ابتسم الاخر بسعادة و هو يقترب منها قائلا
“انا برضو بقول كدا…. احنا برضو مفيش بينا حاجه زي دي ”

 

صاحت زينب بتشنج و غضب
“لالا شكرا انا هغير في الحمام”
مسك يديها بقوه و ادارها فتحت عينيها على صدره العريض الذي يضخ عضلات ممشوقه بصلابه مهلكه تأثر عليه بجنون ليهمي بالقرب من اذنها

 

“في حد برضو يتكسف من نصه التاني دا حتى تبقى عيبه في حقي يا زوبا… عادي يعني دا انا حتى جوزك”
فغرت شفتيها وهي تنظر لعينيه الجذاب فادركت ضعف مشاعرها لتحاول الهرب
“انا…. انا هغير في الحمام لو سمحت بدل كفايه كدا انا مبحبش حي يتفرج عليا و انا بغير و بطل قلة أدب ”
طبع قبله سطحيه على شفتيها و هو يترك ذراعها

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top