رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

“على فكره.. انا…. انا مبعرفش ارقص… انا بس كنت… انت مالك… اه كنت برقص”
ابتسم بمشاكسه لينحني اكثر حيث لا يصبح بينهم مسافه تقريبا يضع اصابعه أسفل دقنها ليرفع راسها
“ااممم طب ما تيجي أقيم راقصك؟ …. ”
بلعت ما بحلقها بارتباك قبل أن تدفعه بقوة لتخرج من الغرفه مسرعه ليقهقه الاخر بصخب قبل أن يدلف للحمام
——————————-

close

 

بعد مرور عشر دقائق
خرج من الحمام و هو يضع منشفه على رقبته يجفف شعره بينما يقف كعادته عا”ري الصدر
لتهمس الأخرى بغيظ
“قليل الادب وقح…صايع…. ”

 

ابتسم وهو يقف أمام المرآه يمشط شعره للخلف بينما تختلس النظر اليه بخجل
صالح بوقا”حه
:على فكره مالوش لازمه الكسوف دا… انا يعني في مقام جوزك…..
زينب بضيق:مالكش دعوه بيا…..

 

“ااامم شكلك متضايقه و انا ميرضنيش اسيبك زعلانه لازم تفرفشي و من الناحيه دي جيتي للخبير ”
اخذ يقترب و على شفتيه ابتسامة ماكره تلمع عيناه بشراسه
زينب بتحذير و ارتباك من قربه المبعث لمشاعر الأنثى بداخلها

 

“قسما بالله العظيم…. انت بتقرب كدا ليه…. صالح عيب كدا بص…”
استلقي بجوارها بينما كانت تجلس القرفصاء وتوسد براسه فخذها قائلا بخشونه
” كفايه هبل يا زينب و ياريت كفايه كسوف لان قريب هتتم جوازنا…. و انجزي بقى و دلكيلي راسي لحسان حاسس بصداع”

 

نظرت لفعلته بحرج ممزوج بخجل ثم بدأت تضع اصابعها على راسه لتتدلكها ببط بينما ابتسم من نعومة يديها ليمر الوقت يشعر بتلاشي الألم
نظرت له لتجد يغمض عيناه يبدو قد انغمس في نوم عميق ابتسمت بحنو و هي تمرر يديها على ملامح وجه مدت يديها تجلب الوسادة تضع راسه عليها بينما عدلت وضعتها لتبقى في مواجهته
انحنت بتردد ببط تمرر شفتيها على خده

 

جذبها بقوة بين ذراعيه يحتضنها بقوة يكتم شهقتها بينما يقبلها بنهم بينما وسعت عينيها….. تنساب معه بحب.. ابتسم بخبث وهو ينظر لها مستسلمه احتضانها لتشعر بالذعر من أفكارها و الارتباك… لحظات و كانت ستخبره بما تشعر به نحوه لكن فاقت بعد ابتعاد ذلك

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top