رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

حبيبه معاناتها انتهت كدا؟

close

يتبع…

انا العاشق لعينيكِ… عاشق لتلك الابتسامة

 

و ما العشق إلا ذنب يطالب بالغفران!!!
بعد أذان العشاء (في الاسكندريه)
جالسه هي تضم ساقيها الي جسدها تتحدث في هاتفها مع صديقتها

 

وقد بدأت الأخرى بسرد ما حدث و لقاءها بوكيل النيابه ذاك.. تتحدث بشغف و حماس وتيرة نبضاتها تخو”نها تتضارب بقوة كلما تذكرت ذلك الاقتراب الضاري بينهما
شاعره بغمرة قوية
……غمرة من المشاعر تجتاح كل اواصالها

 

…. هيمنة شخصيته المتغطرسه وسامته الطاغية… يمتلك شخصيه فريدة
الوحيد الذي اخرج بداخلها الأنثى تناست تلك الشراسة… سمحت لدموعها بالهطول أمامه
لم تكن من عاداتها ان تبكي أمام اي شخص لكن استفزها بقوة

عند حديثه عن السجن و العقا”ب و ماشابه

 

تشعر بتناقض غريب بداخلها، رغبة في تحطيم رأس ذلك المغرور…. و ابتسامة تهاجم شفتيها كلما تذكرته
برمت زينب شفتيها بعدم اقتناع و ضيق
:ااامم.. يعني مش فاهمه… انتي مقتنعه باللي بتقوليه دا….. انا قلقت الصراحه يا نور و بعدين مش عارفه ليه حاسه

 

انه لعبي
زمت نور شفتيها باستياء و لامباله
:يا اختي هو انا مالي به…. انا بس حكيتلك اللي حصل و بعدين انا مش بفكر في الموضوع بالشكل دا… انا فيا اللي مكفيني يا زينب و الله العظيم قلبي كان هيتخلع من مكانه علشان اخواتي و ابويا

 

“زينب :الحمد لله… ” ثم تابعت بخبث انثوي
“بس والله عنده حق يا احلى شبح”
نور بغيظ
“و ربنا هقفل يا زينب… شبح لما ياخده يارب”
زينب بمكر

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top