رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

جلال بود:ياله بسم الله….. ياله يا ولاد
زينب :هو صالح فين يا ماما؟
حياء بضيق: مش عارفه باين بيعمل مكالمة شغل في اوضه القديمه نفسي يبطل يركز في الشغل بقى …. ثم تابعت بخبث انثوي

close

 

:بقولك يا زينب خدي عليه التمر دي و خليه يفطر لو فضل يتكلم في الشغل مش هيخلص و لا هيفطر النهارده
ارتبكت قليلا وخصوصا بعد ذلك الموقف قبل مده قصيره لكن تشجعت قليلا واخذ علبه الأمر منها تتجه نحو

غرفته في شقه جلال…

وقفت أمامه وجدته يواليها ظهره و مازال يتحدث في الهاتف مع شخص يدعي على في بعض أمور العمل

 

وجدته ينهي المكالمه و يقلب في الهاتف اقتربت منه مسرعه لتضع يديها على ظهره قائله بهدوء
“صالح…..”
اغمض عينيه من مجرد نطق اسمها من شفتيها المغريه… رد عليها مغمض عينيه
“نعم يا زينب”

 

عضت على شفتيها بخجل كلما تذكر ذلك المشهد بينهما قائله بتوتر
“المغرب اذن و انت مكسرتش صيامك.. ماما قالت انك بتفطر بالتمر و… فاجبتلك منه”
“وانتي فطرتي؟”
سالها باهتمام

 

“هفطر على طول بس خد انت طول النهار في الشغل”
اخذ علبه التمر منه لياخذ منها واحدة يقسمها نصفين وضع قطعه بفمها قبل أن تعترض
“افطري انتي الأول وبعد كدا اهتمي بالباقين…”
ابتسمت بود و هي تفطر و تراه يبتسم يتناول القطعه الأخرى ببساطه وهو يردد دعاء الافطار

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top