رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

واحدة قلبي ارتاح لها…
هسيبك ترتاحي وكل الهبل اللي قولتيه دا مدخلش دماغي بنكله انا بحبك هسيبك يا بيبة… تقاومي ضعفك و الوجع اللي جواكي… بس هنرجع تاني… علشان زي ما كانوا بيقولوا على لحبيبة و حبيبة لعلي

close

 

كل سنة وانت طيبه و ان شاء الله السنه دي تنغسل كل همومك و وجعك هسيبك ترتاحي و قريب هنرجع يا حبيبة بس بارادتك بكرا العيد و زي ما ربنا حبر بخاطر سيدنا إبراهيم و فدى اسماعيل في اليوم دا… قادر يزيح الهموم عن قلبك.. سلام مؤقت ”

 

تركها بالفعل زاح الهموم عن قلبها
شعورها بأنه يرغب بها بعد كل ذلك يجعلها تتعافي و لو قليل
انسابت دموعها على خدها.. حاولت النهوض فوجدت والدتها تساندها

فاطمه :راح فين يا ضي عيني

 

حبيبه:عايزه اتوضي عايزه أطهر قلبي من الحزن دا… تعبت اوي ياما… مش عايزه اعيط تاني و لا احس ان زعلانه على موت شاكر… هو اخد جزاءه و عند اللي احسن مني و منك.
فاطمه:حاضر يا حبيبتي تعالي انا هساعدك.

 

=============================
وصلت سيارة جلال أمام منزل الشهاوي في ذلك الحي بالاسكندريه بعد عودتهم من المنصورة
توقف يوسف أمام المنزل ليوقف السيارة
قائلا بسعادة:كل سنه وانتم طيبين يا غالين

 

جلال :وانت طيب يا ابن الغالي…. ياله انزلوا
يوسف :ننزل فين يا عمي هنرجع شقتنا علشان اجهز حاجتي انت نسيت ولا ايه انا مسافر تاني يوم العيد
حياء بمكر: خالص يا حبيبي روح انت شقتك و انتي يا ايمان ياله يا حبيبتي نطلع ورانا حاجات كتير علشان نحضر الفطار سوا و الحلويات و بعدين احنا سيبنا زينب و صالح طول الفترة دي تعالي ياله نطلع لهم

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top