رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

فكره انها اتخلت عن حبي ليها علشان الفلوس…. عارفه يعني ايه جسد بلا روح او قلب
شهقت بانتحاب هو محق… محق جدا غبيه غبيه
:مكنتش عايزه اتعر”ي ادامك بضعفي. كنت شايفه ضعفي كنت أضعف من اني اتكلم مع أي حد لقيت ادامي و عرضه كأنه طوق نجاه بينقذني من زوبعه الرعب اللي جوايا

close

 

كنت فاكره ان بكدا هبقي صح لكن لقيت في النهايه اني خسرت…. خسرت كل حاجه و اولهم نفسي…
على باندفاع: عارف ان مش وقته بس انا لسه بحبك و لسه عايزاك يا حبيبة وعايز اتجوزك….
أغمضت عينيها بالم و صمت ساد المكان
:على…. انا لما زياد قالي انك عايز تشوفني قلتله دخله علشان في حاجه جوايا لازم اقولهالك عشان نقفل الصفحه

 

دي
غضت على شفتيها السفليه بحسره
:حبيبة اللي انت عرفتها زمان ماتت.. لا هي بقيت مستعدة لخوض اي تجربه ولا عندها الطاقه لكدا…

 

انا مبقتش أنفع لأي علاقه مع أي حد
لان روح بلا شغف للحياة و لا للناس… علشان كدا يا ابن الحلال لازم تسمع الكلمتين دول…. انسى بيبة لأنها مبقتش موجودة… اللي موجوده دلوقتي بنت خطتها للمستقبل انها تتعافي من اللي عشته… بنت قلبها مهشم… لا تصلح

 

تكون زوجه و لا حبيبة علشان كدا انسى….. كمل حياتك و دور على البنت اللي تستحق بجد تكون معها إنما أنا لا
انا محتاجه وقت طويل اوي….. محتاج ارجع للحياة من تاني… ارجع اكمل دراستي و اشتغل اي شغل… تعب الشغل دا هيكون ملاذي… جربت ارتاح فاختارت غلط و للأسف مخدتش غير وجع قلب

 

هجرب ابني نفسي من تاني… انت عارفني مبحبش انكسر أدام حد التجربه دي علمتني ان شقى الحياة دا احيانا بيكون نعمه مع الحريه…. و انت كمان اتمنالك تلقى بنت الحلال اللي قلبك يرتاح لها
“كدابة يا بيبة… كدابه.. بس انا معاكي سنه اتنين ان شاء الله عشرة… علشان انتي اللي قلبي ارتاح لها.. اول و آخر

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top