جلال بابتسامه :خد اختك و روحها يا صالح انت عارف مش هتسبني في حالي….
صالح بجديه :و حضرتك مش هتروح معانا المغرب هياذن
جلال :لا انا معزوم عند عمك جمال على العشاء خالتك فاطمه أصرت نتعشا كلنا سوا
ايمان:و الله خالتي فاطمه دي سكره سلملي عليها ياله يا صالح لان واقعه من الجوع
صالح بهدوء و جديه تليق به
:هوصلك لحد البيت و هطلع على المصنع و بعدين عندي شغل في المخزن لو اتاخرت متقلقوش
ايمان :ماشي يا سيدي ياله سلام يا حجيج
جلال:خالي بالك على نفسك في حفظ الله يا ولاد
صالح و إيمان بابتسامه :في حفظ الله
======🌿وليدة قلبي 🌿========
في الخما’ره
(مكان زي البا’ر لكن على شكل قديم شويه بجو اسكندراني لكنه مكان سئ)
مليجي كان قاعد مع شاكر و فريد وهو بيدخن سجاير اخد نفس طويل و هو مضيق عينيه بيفكر
و بصوت واطي
:يعني انت عايزني اقت”ل ابن الحج جلال… انت اتجننت مش كدا…. عارف ممكن يعمل فيا ايه
دا ممكن يس”لخ جلدي وانا حي