رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

بخير حتى أن كان البعد هو الحل

close

يكفي انني اعرف انك حية بخير.. سعيدة وان كان مع غيري….

جر قدمه بصعوبه وهو ينزل من شقته يركب دراجته وينطلق بدون تفكير الي المشفي

 

 

كم حادث كان على وشك حدوثه وهو ينطلق بتلك السرعه بين المارة … لا يعرف كم مره كان سيدخل في سيارة هذا و يخبط امرأة ذاك

تخبط غريب في مشاعر هو لا يحبها فقط هو يعشقها بكل جوارحه و حتى أن بعد عنها و حتى أن افترقا

 

 

لماذا قيد حبها يشدد عليه أكثر ان يبقى ولا يبتعد ولو حتى خانه التفكير و فكر في الإبتعاد

يجد ذاكرته و قلبه يقيدانه

وصل للمشفى تلك دلف بسرعه جدا الي الاستقبال يسالها بعنف و غضب عن مكانها

 

 

“في العنايه المركزه في الدور الرابع.. وال”

لم يستطع الانتظار اكثر من ذلك… لم يستمع لباقي حديثها عينيه ترقرقت بالدموع لطالما كانت تلك الفتاة هي الوحيدة القادرة على رسم البسمه على شفتيه لطالما كانت سبب شقائه و المه…+

 

 

غريب هو العشق… مؤلم… لكن ذلك الألم ملاذ العشاق

عاشقاً انا.. و العاشق دوما يطالب بعذ’ابه

تقدم من تلك الغرفه في نهاية الممر ليجد فاطمة (والدة حبيبة) و زياد أخيها يقفان

 

 

تقدم منهما بخطوات متعثره قلبه ينتفض بقوه من أثر تلك المشاعر الهوجاء بداخله

وقف بجوار والدتها أمام النافذه الزجاجيه ليراها امامه

الانابيب والاجهزه موصله بجسدها و كيف أصبح هزيل… تلك المشاغبه لا لم تعد كذلك

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top