رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

صعبه و مش هيقدر يرجع دلوقتي لكن واضح انهم خالص صبرهم نفذ

close

عقدت حياء حاجبيه باستغراب

:و ظروف ايه ذي اللي خليته يسيب شغله مع ان كان مرتب فعلا انه يسافر النهارده

أيمان :ازاي عايزاه يسافر و يسيبك في الحاله دي…. و لسه التحاليل مش هتظهر دلوقتي.. ماما يوسف مش

 

بيعتبرك مرات عمه لا هو عارف انك امه… من اليوم اياه و هو مرتبك بيحاول يكون طبيعي ادامي لكن…+

حياء بجديه:طب ادخلي نادي لجوزك يا هبله و سبينا لوحدنا

أيمان :هتقوليله ايه؟

حياء:وانتِ مالك.. ابني وعايزه اتكلم معه لوحدنا ياله و حسك عينك يا ايمان تعملي الحركات القرعه دي و تقفي

 

تلمعي اوكر

أيمان بضيق:ماشي يا ماما

بعد دقائق دلف يوسف الي جنينه المنزل ابتسم وهو ينظر لها… تبدو جميله جدا

لو عاش عمره كُله لن يوفيها حقها

 

 

حياء بمرح :اقعد يا ابن الموكوس

يوسف :مدام قلتي يا ابن الموكوس يبقى هتهزق

حياء:ايه كبرت على التهزيق مني ولا اي؟

 

 

قبل يديها بود وهو يجلس بجوارها على الحشائش

نظرت لقناة المياة أمامها و الي تلك الأشجار ابتسمت وهي تعاود النظر له قائله بهدوء

:ليه مش عايز تسافر يا جو؟انت خالص كنت استقريت على قرار انك هتسافر اي اللي حصل دلوقتي؟

جذبته من يديه ليستقيم على الأرض وهو يسند راسه على فخذها… ابتسمت بود وهي تمرر يديها في خصلات

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top