“ما شاء الله يا زينب السرير مساحتة كبيره اوي كدا علشان تحطي مخد في النص لا ذكية ماشاء الله”
لم ترد عليه و مازالت جفونها ترتجف بارتباك و توتر
“عارفه انك صاحيه فبلاش حركات العيال دي… عيب اوي يا هانم لما اكلمك و تطنشي”
نظرت له بغضب وهي تجلس تربع يديها أمام صدرها بغضب
” لا على فكرة انا صاحية بس مش فاهمه ايه اللي اتغير كان في اتفاق بينا في أول يوم…
و بعدين الشقه مليانه اوض حبكت اوي انام على سريري؟.
ابتسم بمشاغبه و هو يلتقط تلك الوسادة يلقيها على الأرض.. يخلع التيشيرت القطني الذي يرتديه اعتاد في تلك
الأجواء الحارة النوم عا”ري الصدر
وسعت عينيها بذهول قبل أن تقف و تبتعد عن السرير لكن اوقفها صوته الحاد
” راحه فين؟ “
كانت تعطيه ظهرها و هي تضغط على يديها بغضب و خجل
” هشوف اي اوضه انام فيها… مش هعرف انام كدا سلام”
” استنى عندك…. فكرك لو عايز اعمل حاجه المخدة دي هي اللي هتمنعني عنك… تبقى غبيه… تعالي نامي و