close
بدأت باستخدام ذلك المسكن على ذراعها و بطنها ثم تركته جانبا و هي تاوي الي الفراش
مرت دقائق و هي تحاول النوم لكن يجافي النوم عينيها.. دلف للغرفه وجد الانوار مطفاه ما عدا نور بسيط من الاباجورة أستلقي بجوارها…
ما ان شعرت به في الغرفه اغمضت عينها بقوة
كانت تضع الوسادة الكبيرة في نصف الفراش و تستلقي على احد جوانبه
ابتسم صالح باستياء
هل ترى تلك الوسادة بينهم درع حامي لها منه؟
نظر بسخط لتلك الوسادة
ضيق عينيه بغضب ثم قال بنفاذ صبر