أسلبت عينيها عنه و هي تنظر من زجاج السيارة
close
مرت بضع دقائق حتى وصل إلى وجهته
أوقف السيارة أمام منزل الشهاوي، ترجل منها ليفتح لها باب السيارة.. نزلت أيضا برفقت نور
مد يديه و مسك كفها الناعم وهم يسيرون اتجاة البنيه
وقف أمام باب الشقه فتح اياه و دلف إليها مُشعل الانوار… أغلق الباب وراهم و هو يلقى عليها نظرة خاطفه
نورهان :هدخل الهدوم دي جوا….
تركتهما و دلفت للغرفه بهدوء ساد الصمت بينهم حاول قاطعه لكن صدح صوت نور
نور بجديه :انا لازم أمشي بقى الوقت اتأخر و ان شاء الله الصبح هجيلك…..
اومات لها زينب وهي تسالها بارهاق
“هو بابا معرفش صح؟”
نور: لا تقريبا صالح قال انه مش هيستحمل الخبر
سعلت بضعف وهي تجلس على احد الكراسي