رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

انفجر جلال في الضحك وهو يجلس على الحشائش الخضراء لم يفجر مفاجته تلك ابدا رغم كل تلك السنوات و الآن يرى خجلها في أبهى صوره رغم أنها لم تنحر”ف بعيدا
لكن هي حقا الحياء ربما اكثر ما جذبه لها ذلك الشئ… يعشق تلك النظره منها

close

 

 

جلال لنفسه
” يارب متحرمنيش من اَجمال النظره لعيونها “

يتبع…

 

 

ساعات طويله من الانتظار لم يكل او يمل من الجلوس بجوارها.. تأملها بات الأجمل و الأصعب مع تلك الكدمات الزرقاء المغطاء ملامحها المحبه لقلبه

ليست طفوليه ربما جمالها عادي لكن تلك الملامح تحمل من البراءة، تحمل بين طياتها عناء ما تحملته

 

 

رغم ذلك تبدو أجمل امرأة رآها…

مرر يديه ببط يتحسس بشرتها بحنان وهو ينادي عليها بهمس

“زينب”………

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top