انفجر جلال في الضحك وهو يجلس على الحشائش الخضراء لم يفجر مفاجته تلك ابدا رغم كل تلك السنوات و الآن يرى خجلها في أبهى صوره رغم أنها لم تنحر”ف بعيدا
لكن هي حقا الحياء ربما اكثر ما جذبه لها ذلك الشئ… يعشق تلك النظره منها
close
جلال لنفسه
” يارب متحرمنيش من اَجمال النظره لعيونها “
يتبع…
ساعات طويله من الانتظار لم يكل او يمل من الجلوس بجوارها.. تأملها بات الأجمل و الأصعب مع تلك الكدمات الزرقاء المغطاء ملامحها المحبه لقلبه
ليست طفوليه ربما جمالها عادي لكن تلك الملامح تحمل من البراءة، تحمل بين طياتها عناء ما تحملته
رغم ذلك تبدو أجمل امرأة رآها…
مرر يديه ببط يتحسس بشرتها بحنان وهو ينادي عليها بهمس
“زينب”………