” صالح… عايزه… ”
لم تشعر بجسدها و هي تغمض عينيها بضعف
=================================دلف صالح بقوه الي داخل المشفى وعقله لا يستوعب ما حدث
الخوف مسيطر على كل اواصله
close
“زينب منصور فين؟” صرخ باسمها في الاستعلامات فرد عليه العامل بارتباك
“الطواريء”
اتجه كرياح العاصفه التي تسير بدون حسبان للكوارث الاتيه
وضع يديه على مقبض الباب وفتح اياه بلهفه و عينيه تخترق ما خلفه… وجدها لكن بوجه ملئ بالكدمات.. رماديتان عينيها حمراء بهستريه
” زينب”