شرد بنظاره الطاوله خلف ايمان وكانت عليها امرأه واحده في غايه الجمال والاناقه رغم ذلك لم يشعر باي شي ملفت الا عندما نظرت له المرأه باغواء وهي تعض على شفتيها بحركه اثا”ره لذاك الشاب الوسيم صاحب الملامح الرجوليه … بدأت تداعبها بعينيها بمنتهى الوقاحه
close
انتبه لنظرتها مدركا انها تقصد اغواءه هو فقط لا أحد غيره… لم يلتفت لها كثير بل تابع ايمان وقد وجدت اخير ما تريد
ايمان بحماس
:بص يا جو انا هاخد… و كمان.. ايه رايك تاخد زي شكلك محتار”
ابتسم بسعاده وهو يهز راسه ب ايجاب
اهدته أجمل ابتسامه لديها لتقول بحب:
” طب تحب نحلي بايه… تاخد ايه حلو؟ “
ابتسم بشقاوه وهو يغمز لها بجر”اءه
“لا انا بحب اخد الحلو في البيت ”
توردت وجنتيها بخجل مفرط قائله بجديه
“يوسف ممكن تحترم نفسك لو سمحت شويه صغيره بس ”