بومه و اه هتطلقني ما هو انا مش هعيش مع واحد مفتري كدا علشان حاجه مكنتش اقصدها
كان يتابع حركة شفتيها بغيظ من غضبها بوجهه هكذا ضغط على شفتيه بغضب وخبث ابتسم بمكر مع ذلك لأمر الطلاق بدون مقدمات انقض عليها يقبلها بقوة غير عابأ برفضها و ضر”بها له في صدره بقوه هجومه عليها بهذه الطريقة يسحب أنفاسها جعلها غير قادره على المقاومه
لفحتها أنفاسه الساخنه على بشرتها.. شاعره بالرعب يدب اواصلها لكنه قبض على يديها بينما لا يزال يلتهم شفتيها بنهم ونعومه اذبت جسدها بين يديه
.. وقد صدمته تلك المشاعر التي عصفت به ما ان لامست شفتيه شفتيها الناعمه كملامس الورد..
ابتسم بمراوغه وهو يبتعد عنها ينظر لوجهها الأحمر القاني وهي تلتقط أنفاسها بخجل ما ان تركها حتى ضر”بته
بقوه بصدره
صالح بابتسامه ماكر:
اممم كان بينا اتفاق ناخد وقتنا نتعرف اكتر على بعض لكن كل ما تفكري في موضوع الطلاق دا انا مش هتكلم و هقرب اكتر… فاهمه؟! طالما بقى واحدة بواحدة….