close
اتنهدت بضيق وهي بتنزل
ايمان بهدوء:صباح الخير
يوسف : صباح النور… انتي خارجه؟ تحبي اوصلك في طريقي…..
أيمان :شكرا……
يوسف بابتسامه :عمرك ما هتتغيري يا ايمان
ممكن تستنى دقيقه واحده
أيمان بضيق:اشمعني؟
يوسف :هتعرفي…. خليكي ثانيه واحدة
دخل شقته لكن طريقته حسست ايمان انه فعلا مالهاش مكان في حياته و المشاعر دي من طرف واحد وهي اللي عايشه في وهم…
خافت؟ ايوه خافت….. خافت من مشاعرها
خافت تكون بتظلم نفسها…….
وهي دي الحقيقه لو هو حبها ربع حبها له لايمكن كان يسافر و يبعد
بعد دقايق
خرج يوسف و هو ماسك علبه صغيره
ايمان :ايه دي؟
يوسف :دي ليك اتمنى تعجبك….