بينما وقف صالح يتابعها بندم معتصر قلبه ليتركها ويغادر المنزل
===================================بعد حوالي نصف ساعه
دخل صالح المنزل أغلق الباب ببط يمسك بين يديه كيس عليه اسم الصيدله بعد أن اشتري لها بعض الادويه
حيث أخبر الطبيب عما تعانيه من الألم أعطاه دواء مناسب لها سيخفف الألم معدتها و نصحه بجعلها تشرب كميه
close
كبيره من اللبن الرائب لذا توجه الي أقرب سوبر ماركت ليجلب الكثيره من عبوات اللبن الرائب كما نصحه الطبيب
وضع يديه على مقبض الباب فتح باب غرفتها لكن ما ان رآها حتى شعر بألم يعصف بروحه
مستلقي على الفراش تضم جسدها متكومه بشكل محزن
تبدو نائمه مع شعورها بالالم ليبدوء ذلك على تشنج ملامحها
و عرقها شعرها مشعث على وجهها الأحمر
جعله يدرك عظمه خطاءه