وضعت يديها على صدره تبعده عنها لكن ما لا تعرف ان بتلك اللمسه جعلته لا يرغب في الإبتعاد… فقط يريد أن يقترب
عنفوان الشباب سيوقعه قريبا…..
close
زينب بجديه :
طب هحضرلك فطار…
صالح “لا مالوش لازمه هفطر مع علي في الشادر”
زينب بالالحاح
” لو سمحت بلاش تنزل من غير فطار و ياسيدي علشاني انا كمان مش هعرف افطر لوحدي”
صالح بابتسامه
“ماشي يا زبده ياله جهز الفطار لان ورايا شغل كتير”
زينب بغيظ
“ايه زبده دي اسمي زينب او زوبا”
صالح بخبث هي حقا تذيب مشاعره بين القرب و البعد ر بما دعوة يوسف استجابة
“دا ليهم هما إنما أنا لا…. ياله “
زينب :ماشي و انا كمان هنزل معاك اسلم على والدتك….
===============================بعد حوالي ساعه
دخل على شارع ضيق عباره عن ممر كبير لحلقات السمك
توقف في نهايه الشارع حيث يوجد قهوه بسيطه الكراسي متراصه أمام وجهة المكان