تنهد بحنق و هو يغادر المكان أيضا يتصل بالطبيب
_____________________________________ما ان وصل شاكر الي منزله حتى سمع صوت زغاريد تصدر من شقته
هز راسه بعنف يحاول التركيز و الافاقه من أثر الكحول
ما ان راتها الخادمة حتى ابتسمت بمكر و هي تتجه نحوه على السلم تقف أمامه بميوعه و دلال انثوي
ترتدي فستان تقليدي ضيق بفتحة صدر و بدون أكمام.. حكت شفتيها بعضهما باغراء ليبدو احمر الشفاه زاهي
“اتاخرت يا سي شاكر….”
ابتسم بخبث وهو يتفحصها بخبث
“يا بت اتلمي مش وقته الجيران يخربيتك…. الدكتور قال ايه؟ و ايه الزرغايط دي”
مسمست شفتيها بحنق اشاحت بنظرها عنها تتوجه ناحيه الشقه بميوعة
“الست هانم حامل…..”
نظر له بدهشه و سعادة و عدم تصديق
“ايه؟؟!! انتي بتتكلمي جد يا بت”
زيزي بحنق
“اه و الدكتور عندها جوا….. ”
لم تكمل جملتها حيث وجدته يدلف بأقصى سرعه لداخل الشقه حتى أنه دفعها بقوه كادت ان تقع و لكن تماسكت بالاريكه
“ما تحاسب اللاه اومال لو كانت أول مره واحدة تحمل منك يا ابو البنات”
“اديكي قولتيها بنات ”
اجابها بسخريه و مقت و هو يدخل لغرفة حبيبه
بينما هي تنطر للاشي…
“ايه الاخبار يا دكتور”
الدكتور بجديه و غضب