ايه يا اخي مبتزهقش اديني اتجوزت وانت كمان اتجوزت من بنت الأنصاري اسمها ايه صوفيا مدام صوفيا…. بنت الذوات
عايز ايه بقى مني؟”
ابتسم بخبث و مكر
“اصل نسيت اقولك الف مليون مبروك يا زوز…… اصل طول ما هو كان قاعد مكنتش عارف اخد راحتي معاكي.. بس متخافيش مش هيفضل كتير بينا اوعدك “
بلعت ريقها و زادت نبضات قلبها متسعه برعب منه….
كأنها رأت الشيطا”ن بحد ذاته
نظر لها بعيون ماكره خبيثه
” خايفه عليه مش كدا…. لالا متخافيش دا انا حتى جاي اباركلك”
“انت عايز ايه يا رشاد”
سألته بشك و توجس
تحدث بغضب وهو ينظر لها بمقت مخيف
“ولا حاجه يا زينب… جاي ابارك لواحدة..
واحدة حبيتها و فضلت مستني تلات سنين
وفي الاخر راحت تتجوز شحات…. انا دلوقتي اغني منه الف مره… انا دلوقتي بقي ليا وزراه يتمنوا بس رضايا”
جف حلقها وهي تنظر اليه بخوف ليس على نفسها ابدا فقد اعتادت لكن خوفاً على زوجها الذي دخل دائرة الخطر بسببها