رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­

شي يجعلك تود لو تمتلكها و ان اعطيتها عمرك
توترت ملامح زينب ما ان رأت رشاد لكن حاولت أن تبدو عاديه حتى يمر اليوم بسلام
ابتسمت وهي تتجه نجو خالتها تحضنها وهي تغمض عينيها باريحيه تلك السيده الودوده تشعرها وكانها أمها
“ازايك يا خالتي وحشتيني اوي….”

close

 

“انا بخير يا قلب خالتك بس ايه يا بت الحلاوه دي هو الجواز بيحلي كدا قمر الف ماشاءالله…. خالي بالك عليها يا صالح دي مش هتلقي زيها لو لفيت العالم كله”
“دي في عيني يا أم ملك و بعدين هتوصيني على حته مني”

 

تلك الكلمات تشعرها وكأنها ذات مكانه خاصه….نظرت له مطولا وهي تبتسم
رفعت نظرها نحو رشاد ابتسمت بجمود
” ازايك يا رشاد”

 

ابتسامه واسعه زينت محياه وهو يرى ذلك البريق الفضي في عينيها
” بخير…. بخير يا زينب”
جذبها صالح نحوه يضع يديه على خصرها استشعر منها رجفه توتر ابتسم بتسليه و مالي عليها بوقاحه و مروغه
“اهدي يا وحش احنا لسه في البدايه خلي ليلتك تعدي و نشوف اخرتها معاكي شكلي هنسا موضوع الست شهور دول “

 

 

توردت وجنتيها بخجل واضح للعيان لتقول بهمس و ابتسامة خافته
“صالح عيب كدا…. وبعدين بطل لو سمحت كلهم مركزين معانا”
نظر لهم وجد السيدتان يتحدثا معا و يثرثان عن أحوالهم اليوميه و عن جيرانهم و الفتاتين الصغيرتان يلعبن بطفوله لم ينظر حتى لرشاد الذي يتابعهم……

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top