رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­

خرجت بعد ثواني و هي تجوب بعينيها تبحث عنه وجدت كعادته هادي جدا يضع كل تركيزه في اللاب توب
زينب بهدوء :تحب اعملك قهوه؟
“بتعرفي”
سالها وهو مازال ينظر أمامه بتركيز مع ابتسامة بسيطه
ردت بثقه و سعاده وبدأ الأمر انها تحاول أيضا كسر الحواجز
“طبعا بعرف…. انا عليا فنجان قهوة يظبط الدماغ.. تحلف طول عمرك انك معرفتش طعم القهوة الا من ايدي و

close

 

كمان بعرف اقرا الفنجان والكف بس على خفيف علشان سمعت انها حرام ”
رفع صالح راسه بحيره وشك في أمرها ليقول بجديه لان الغيب لا يعلمه إلا الله
“تعالي يا زينب”
من نبرته انتابها الخوف هو متقلب وهي مازالت لا تعرف شي عنه
جلست بجواره على الاريكه فوجدته يعتدل في جلسته يمد كف يده الكبير في الهواء و هو ينظر لها بعينين عابثين و

 

بحده
“اتفضلي وريني مواهبك”
قرب كف يديه واسندها على ذراع الاريكه لتبدا في النظر إليها بتركيز وسبابتها اصبعها تسير علي الخطوط الرفيعه في كفه بحذر

 

كم هي قريبه الان لدرجه انه يشعر بانفاسها يتاملها بصمت بينما و هي تضع كامل تركيزها بيديه
ابتسم صالح عنوة عنه وهو يتاملها
زينب بهدوء
” ايديك خشنه يا صالح”

 

زادت الابتسامه على محياه و هو لا يبعد عينيه عنها
“الرزق عايز كدا…. مش معنى أن ابن الشهاوي أكون مرتاح ابويا من صغري علمني اني لازم أشقى علشان الحاجه اللي عايزه و…… وشكلي هشقي اوي معاكي”
رفعت عينيها لترى ذلك القرب بينهما ماذا يقصد بتلك الكلمه…. أبهذه السرعه؟ ايقصد انه يريدها؟ لالالا تمهل فليس من شيام العشق السرعه ستنكوي بكل الألوان الحب و عذابه

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top