رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­

“هنروح فين؟”

close

“اي مكان؟ نقعد على الكورنيش هجيبلك حلبسه انتي بتحبيها ياله غيري و انا هغير بسرعه”

” حلبسه يا جلال اخرتها معاك حلبسه عايزه غزل البنات و هريسه “

ابتسم بخبث ذكوري و غمزه شقيه
” من عيوني لاجل عيونك”

 

 

بعد مده قصيره
تجلس بجواره امام البحر على الصخور العاليه تستند براسها على كتفه وهي ممسكه بكوب حمص الشام الساخن بين يديها
يتاملها أحيانا و ينظر احيانا للأمواج أمامه
يستشعر السعاده بجوارها
شي ك الكمال في حياته

 

منذ ذلك اليوم الذي رآها في سوق السمك و حياته تغيرت بالكامل

أبتسمت بسعاده و هي تراه يمسك بيديها يشبك أصابعه بأصابع يديها

أنعكاس السماء السوداء المتالالاه بالنجوم للامعه على سطح البحر وقد أعطت للمكان سحرا خاص به

مع المباني الشاهقه والمنيره من الجهه الأخرى بجمال….

 

والمراكب على سطح البحر مضيئه ومزينه بمصابيح تسحر الأعين بانعكاسها على الماء أيضا….. بدا الجو مرهف الاحساس و كأن الأمواج تصدر نغمات يتراقص لها القلوب المتحابه

:=جلال عارفه انه سؤال غبي بس افرض مكنتش قابلتك زمان و لا كنا شوفنا بعض كنت هتعمل ايه….. ولا انا كنت رجعت مصر اصلا

وضع يديه على خصرها يحيطها بابتسامه نقيه
“يمكن تزعلي من اللي هقوله لكن هي الحقيقه اللي مقدرش انكرها….

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top