رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­

مع خصلات شعرها الأبيض يحكي الزمان حكاية قلبنا عشقا بضراوة…. قلبنا لن يفرقهما الا الموت… فهل أتي معاده؟!
حوالي الساعه السادسه مساء

close

 

تقف حياء أمام المراءه تشعر بالارهاق وخصوصا في الفتره الاخيره لكن لم تبوح لاحد بذلك الأمر فقط لا تريد أن تقلقه

ابتسم ذلك الستيني و الذي مازال بقلب شاب في الثلاثين يعشق زوجته يعرفها أكثر من نفسه و كأنها كتاب مفتوح

 

امامه
كيف تكون بتلك الشفافيه والصدق و الله أن كان كل البشر مثلها
لمضي زمن الكذب والنفاق و بقى الصدق

شعرت بذراعه تلتف حول خصرها بقوه وهو يسند راسه على كتفها ليهمس بحنان

 

 

“ايه اللي بيوجعك؟”

ابتسمت بهدوء لم يعد هناك شي يصدمها منه مع مرور السنوات أصبحت تعتاد على تصرفاته… يعرفها من نظره واحدة
“مفيش شويه إرهاق عادي يعني بقولك هنروح لايمان الاول و لا نطلع لصالح”

 

 

هز راسه برفض و مازال ينظر للمراه أمامهم ليقول بجديه

“لا دا و لا دا…. اولاً لو روحنا لايمان يوسف اصلا مش هيفتح الباب دا ابن أيوب يا ماما
نسيتي أيوب و لا أيه؟ سبيهم….

و صالح لا سبيه ياخد وقته مع زينب و بعدين أهل زينب هيكونوا موجودين بلاش نطلع النهارده تعالي نخرج سوا……..”

 

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top