رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­

جلال قام وقف بجمود و هو بيخرج مع الدكتور
حياء كانت خايفه من رده فعله دي
بصيت لايديها بحزن و هي بتفكر مين اللي عمل كدا
لحد ما دخل جلال الاوضه كان وهو متعصب و متضايق منها حياء بصتله باستغراب و هو سابها و دخل الحمام

close

 

 

كان بيدور علي علبه الشامبو كانت واقعه جانب البانيو انحني ومسكها و بقى يشم ريحتها كانت ريحة مياه نار اتعصب وهو بيرمي العلبه على الأرض و بيخرج لحياء وهو مش شايف ادامه

جلال بغضب وعصبيه :
ممكن افهم ازاي دا حصل معقول تكوني مهمله للدرجه دي اي و لا عشان ساكت توصل لحد كدا

 

 

حياء بخوف
:جلال انت تقصد اي؟ انا معملتش حاجه.

جلال وهو بيحاول يهدي اعصابه :
ودا حصل ازاي يا هانم انطقي انتي عارفه كان ممكن يحصل اي ليكي لو المياه دي وقعت عليكي معقول وصل بيك الإهمال لدرجه انك تحطي مياه النار في علبه شامبو

 

حياء بسرعه :
جلال والله العظيم انا مش عملت كدا انا مش بستخدم الشامبو دا كتير بس اخر مره استخدمته كان فيه نصه و انا لايمكن اعمل حاجه متهوره زي دي وانا يعني مش سايبه دماغي في حته تانيه عشان انسى حاجه زي دي والله العظيم

 

جلال:ودا حصل ازاي؟

حياء بدموع وحزن:معر
جلال بغضب :اوعي تقولي معرفش دا بيتك لازم كل قشايه فيه تكوني عارفها ازاي متعرفيش

حياء بهستريه:
معرفش يا اخي معرفش

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top