رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

جلال بابتسامه وسعاده وهو بيقعد على كرسي في ساحة بيت الهلالي
:=العيال كبروا يا جمال انت بقيت جد….
وانا ولادي اتجوزوا

close

 

ابتسم صديقه بهدوء اطلق زفير مع تنهيده صادقه
:كبروا يا جلال….. بقالنا يجي خمسين سنه واحنا سوا……
جلال بصله بابتسامة وهو يربت على كتفه بحب اخوي

 

:= ربنا يخليك ليا يا اخويا كنت أصدق من اخويا الحقيقي ربنا يرحمه و يرحمنا…. انا هطلع وانت كمان لازم تروح الوقت اتأخر ياله
جلال طلع شقته و اللي اخيرا بقيت له هو وحبيبته رغم ان البيت هيكون فاضي عليهم بعد جواز صالح وإيمان…. رغم ان صالح ساكن في الدور اللي فوقه و إيمان في نفس الحي في بيت جديد اشتراه يوسف ليهم. …….
========

 

كانت واقفه وراه بفستان الفرح وهو بيفتح باب الشقه ساند دراعه على زجاج الباب ذا الشكل الطرازي القديم به شي من ايام الخير الذي ولي مع الاحباب
دخل صالح الشقه و زينب وراه بفستانها الضخم المميز
قفل الباب وراه اخد المفتاح و حطه على تربيزه موجوده جانب الباب بصلها وهي بتلملم فستانها غير مباليه

 

بنظراته
“يقال ان نبضات القلب كلما تسارعت كلما اشتدت الحب و من الحب الي العشق الي ان يصل في النهايه الي ان تصبح متيم وهو أقصى درجات العشق”

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top