“الحمد لله حين أضحى قلبي يحبك
و الحمد لله حين يموت بذلك الحب
الحمد لله الي ان تقوم الساعه”
أيمان عيطت غصب عنها وهي سامعه ضحكت غصب عنها وهي بتحاول متبوظش المكياج
يوسف بسعاده :
“وحشتيني يا بنت قلبي… دلوقتي اقدر احضنك أدام العالم كله ومحدش يقدر يمنعني….. عارفه يا ايمان من يوم ما شفت عيونك وكأني اتركي عليا لعنه اني أحبك و مقدرش انساكي من اول ما شفتك غبت ست سنين وكل يوم وكل لحظه شايفك ادامي…. ربنا يقدرني واشيلك في قلبي”
أيمان :الحمد لله…. كنت فاكره ان ربنا ممكن يبعدني عنك بس ربطنا برباط مقدس”
يوسف رفع ايديه كان لابس نفس الخاتم اللي اخده منها قبل ست سنين
و بدموع
“عمري ما نسيت اليوم دا… وعمري ما هقلع الخاتم دا ياله بينا”
هزت راسها بايجاب خرجوا سوا ومعاهم حياء
بعد حوالي ساعتين
في مكان يقام فيه حفل الزفاف بطريقه شعبيه المتعارف عليها في مصر