رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

نلف شويه و على تسعه هنيجي للمعازيم
حياء :انا هطلع مع ايمان…. يوسف هياخدها يلفوا ويتصوروا
وابوك هيفضل مع المعازيم
صالح بابتسامه :ماشي يا أمي أنا هطير دلوقتي سلام…… في حفظ الله
حياء :في حفظ الله
================

close

في احد مراكز التجميل
صالح نزل من العربيه كانت متزينه بشياكه للعرسان
دخل مع ترحيب الموجودين له وصوت الزعاريد في كل مكان البنات في البيوتي سنتر واقفين متحمسين انهم

 

يشوفوا ردة فعل العريس
في مكان خاص بتجهيز العروس بداخله العديد من المرايا زينب واقفه بفستان زفاف ابيض ملكي واسع منفوش بتطريزات جميله

 

حجاب ابيض ناصع مع تاج فضي بسيط الطرحه طويله مكياج رائع الوان هاديه
وقف كان في ستار بينهم لكن بتبدأ الستاره تنفتح من الجانبين بتبدأ تظهر ادامه بالتدريج مع كل ثانيه تمر نبضات قلبها تزيد صالح فضل واقف ساكت وهو مركز مع كل تفصيله فيها ملامحها وعيونها وهي بتبصله

 

في تالت درجات بينهم صالح واقف تحت وهي على فوق
كان ماسك بوكيه ورد احمر طبعا “على” هو اللي عمل حساب حاجه زي دي لانه عارف ان اكيد صالح مش بيهتم بالتفاصيل دي
بقى يطلع درجات السلم وهو نظراته مش مفارقها و كأن انفصل بعيد عن العالم هو وعيونها

 

وقف ادامها كان اقصر منه بكم سنتي
صالح بجديه
: زينب…. عارف أن في حاجات كتير جواكِ محتاجه توضيح هنتكلم في كل حاجه بس لما نوصل بيتنا…… عايزه تقولي حاجه

 

زينب بهدوء: كنت…. كنت عايزه اشكرك….. أنت انقذنتي من جهنم كنت هعيش فيها عارفه ان ممكن متكنش معتبرني حتى مراتك….. و لو انطلقنا بردو مش هزعل بالعكس هفضل طول عمري شايل لك المعروف دا
صالح أتنهد بخفوت و نبضات مرتعشه

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top