تتخانقوا……
صالح بيفكرني ب بابا اوي لكن مختلف واخد كل حاجه بجديه
تعرفي نفسي زينب تقدر تغيره هي طيبه اوي ولطيفه يمكن جوازهم جيه بطريقه مفاجأه لكن يمكن دا قدرهم…. “”
جلال :ان شاء الله خير ياله يا حياء الفطار علشان انزل اشوف الناس تحت
حياء :ثواني…..
مر وقت طويل حوالي الساعه اتنين الضهر
في بيت زينب
نورهان بسعاده :مالك يا بت؟
زينب كانت جاهزه في البيت و شويه ويروحوا الكوافير لكن واضح عليها السرحان والتوتر
فتحت شفتيها بارتعاش و هي بتفرك في ايديها بتوتر
“خايفه….. خايفه اوي يا نورهان…. خايفه انجرح… انا من كم اسبوع كنت معرفش حاجه عن صالح و النهارده هكون مراته و على ذمته فاهمه يعني ايه مراته…… خايفه يجي يوم يكسرني يا نورهان…. انا وهو زي السما والأرض لا هو شبهي ولا انا شبه
في اسبوعين الخطوبه انا معرفتش عنه حاجه تقريبا غير انه طول الوقت في الشغل….. في رجاله بشنبات بيخافوا منه في الشغل
خايفه اصلا من فكره انه هيعتبرني مراته و لا لاء….. انتي عارفه الظروف اللي اتجوزنا فيها يعني لا بيحبني ولا حتى يعرفني…… “”
ابتسمت صديقتها بمرح لتقول