كلام قليل بين صالح و زينب
على بيكمل حياته عادي و مشفهاش تاني
حبيبه اللي تعبت من الحياه و خنا”ق مستمر مع شاكر و دايما تقف قصاده لكن تعبت”
وصلنا ليوم
close
فرح صالح و زينب
يوسف و إيمان
في بيت الشهاوي
حياء كان ماسكه البخور بتبخر البيت وهي بتمتم بعض الآيات القرانيه بهدوء
ابتسمت وهي شايفه جلال داخل ساحة البيت البوابه كانت مفتوحه و الطباخين شغالين في الساحه تحت
جلال :السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياء بابتسامه جميله :وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته….
جلال اخد منها البخور وحطه على الترابيزه سند دراعه على كتفها و بغمزة شقاوه
:الجميل بقاله ليالي مشغول عننا قولنا نمسي …. مشغول عننا يا جميل بقى يرضيك ندوب في الهوى وانت مش سائل
ضحكت بسعاده فلن يتغير مهما حد مهما كبر هيفضل جلال الشهاوي
ذلك الوسيم…. العاشق… الرجل…الاحتواء…..انه فقط عاشق.