رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

السرعه دي كانت موتره زينب

close

لكن ما يريده الله هو ما سيحدث

فهي على ثقه تامه بأن اراده الله فوق كل شيء

لم تتخيل بحياتها انها ستكون زوجته

 

 

ف اهلا بما يريده الله

و لكن ياتي القدر برياح الهوى… القسوه.. الدموع

الساعه اتناشر بليل

جلال كان ساند دراعه على كتف حياء وهما طالعين السلم و باين فرحتهم لاولادهم

 

 

صالح كان لسه قاعد في عربيته يشعر بإنشاء غريب يجتاحه

_____________صعد يوسف السلم بسرعه وهو بيمسك ايد ايمان كأنه عايز يخط”فها بسرعه قبل ما صالح يدخل او جلال يشوفه

ايمان بفزع ودهشه:

 

 

“يوسف….. “

وضع يديه على شفتيه بمعنى اسكتي

ايمان بحده وهي بتشد ايديها من بيت ايديه بغضب

 

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top