السرعه دي كانت موتره زينب
close
لكن ما يريده الله هو ما سيحدث
فهي على ثقه تامه بأن اراده الله فوق كل شيء
لم تتخيل بحياتها انها ستكون زوجته
ف اهلا بما يريده الله
و لكن ياتي القدر برياح الهوى… القسوه.. الدموع
الساعه اتناشر بليل
جلال كان ساند دراعه على كتف حياء وهما طالعين السلم و باين فرحتهم لاولادهم
صالح كان لسه قاعد في عربيته يشعر بإنشاء غريب يجتاحه
_____________صعد يوسف السلم بسرعه وهو بيمسك ايد ايمان كأنه عايز يخط”فها بسرعه قبل ما صالح يدخل او جلال يشوفه
ايمان بفزع ودهشه:
“يوسف….. “
وضع يديه على شفتيه بمعنى اسكتي
ايمان بحده وهي بتشد ايديها من بيت ايديه بغضب