رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

 

close

” مش عارف من غيري كنت هتعمل ايه خد يا وحش الف مبروك مقدما”

ضحك صالح وهو يربت على كتف صديق قالا بحماس

“نردهالك في الأفراح ان شاء الله”

 

 

خرج من المخزن تحت نظرات( على) الحزينه عند تذكره لتلك الفتنه التي يعشقها…..

النصيب قيود من نيران احيانا تهلك أرواحنا تجعلها معذبه في الهوى…….

مؤلم جداً ان تتظاهر انك بخير مع أنك في الواقع تحترق ببط….. على عبد المنعم

_______________________________

 

 

خرج صالح من المخزن كان واقف أدام دراجه بخاريه دورها بالمفتاح لتطلق صوت مزعج أثر تشغيل المحرك

ركب الموتور في طريقه للبيت زود السرعه لينطلق بسرعه عاليه

هو كم يعشق تلك الدرجات على الرغم ان سيارته مريحه جد

لكن هو واقع في عشق الموتور احساس بالحريه السرعه الجنون احيانا

 

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top