كان (على) شارد الذهن وهو بيبص للموبايل بتاعه
صالح بصله باستغراب
لانه قاعد و مركز في الموبيل بطريقه ملفته
close
كان فاتح صفحه على الفيس بوك ب اسم
“habiba Kassem”
بيبص للموبيل بسخريه وهو شايف صاحبة الاكونت حاط بوست على الفيس
” الحب؟؟!!!
ان باعك الحب عليك إلا تشتريه ولو بأرخص ثمن”
(على) محسش بنفسه غير وهو بيدخل التعليقات بيكتب
“البشر مخادعون….. كانت دائما تمثل البراءه في اوفي صورها
وفي لحظه أظهرت عن الشيطا”ن بداخلها ذلك الشيطا”ن المهو”س بالمال”
كان هيضغط على إرسال لكن صالح شد منه الموبيل بسرعه وهو بيوقف التريله بيدوس فرامل بقوه لدرجه انهم اندفعوا لادام لكن استعدوا توازنهم بالتدريج