رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1 ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

و مخلفوش الا بعد ست سنين جواز
وجابوا سي صالح والإنسه ايمان ربنا يحفظهم
زينب بابتسامه جميله وهي بتظبط حجابها
:يارب يحفظهم و يبارك فيهم يارب
=====وليدة قلبي=======

close

 

الجزء الثاني من أطفت شعله تمردها
في مطار القاهرة الدولي
يوسف نازل من الطياره وهو بيبص للبلد وبيفتكر أيامه في مصر من ست سنين
ابتسم وهو بيفكر في حياء
و ازاي كانت بتهتم بيه اكتر من الهام نفسها كأنه مش ابنها

 

افتكر ابوه و ازاي كان قريب منه وخصوصا بعد خروج أيوب من السجن
لكن حس بقبضه قويه بتعصر قلبه وهي بيفكر في ايمان
اتنهد بضيق و نزل من الطياره في طريقه لوكاله الشهاوي
حابب يقابل عمه جلال اول شخص يشوفه بعد كل السنين اللي غابها عن مصر..

 

يمكن لان جلال هو اكتر شخص دعمه وخصوصا لما دخل كليه هندسه و لما أيوب دخل السجن هو كان معه دايما
بعد حوالي تلات ساعات في اسكندريه
التاكسي وقف أدام الوكاله نزل يوسف حاسب السواق مكنش معه شنط كتير هما شنطتين لانه ناوي يرجع لندن تاني

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 1” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top