و مخلفوش الا بعد ست سنين جواز
وجابوا سي صالح والإنسه ايمان ربنا يحفظهم
زينب بابتسامه جميله وهي بتظبط حجابها
:يارب يحفظهم و يبارك فيهم يارب
=====وليدة قلبي=======
الجزء الثاني من أطفت شعله تمردها
في مطار القاهرة الدولي
يوسف نازل من الطياره وهو بيبص للبلد وبيفتكر أيامه في مصر من ست سنين
ابتسم وهو بيفكر في حياء
و ازاي كانت بتهتم بيه اكتر من الهام نفسها كأنه مش ابنها
افتكر ابوه و ازاي كان قريب منه وخصوصا بعد خروج أيوب من السجن
لكن حس بقبضه قويه بتعصر قلبه وهي بيفكر في ايمان
اتنهد بضيق و نزل من الطياره في طريقه لوكاله الشهاوي
حابب يقابل عمه جلال اول شخص يشوفه بعد كل السنين اللي غابها عن مصر..
يمكن لان جلال هو اكتر شخص دعمه وخصوصا لما دخل كليه هندسه و لما أيوب دخل السجن هو كان معه دايما
بعد حوالي تلات ساعات في اسكندريه
التاكسي وقف أدام الوكاله نزل يوسف حاسب السواق مكنش معه شنط كتير هما شنطتين لانه ناوي يرجع لندن تاني