:=مين اداك الحق تتكلم عنها……. ممكن دلوقتي حالا عزرائيل يكون واقف على باب البيت دا منتظر يقبض روح اللي جابوك فبلاش تخليني انا اللي اعملها….. اسمها ميجيش على لسانك و مالكش دخل في حكايتها بلاش تخلينا نخسر بعض
على بخوف وهو بيحاول يبعده:
:=صالح اهدي ابوس ايدك هيمو’ت في ايديك
انت عارف مراد متهور بس ميقصدش حاجه
ثم وجهه حديثه الي مراد اللي وشه احمر وبحاول يفلت من قبضه صالح لكن هيهات
” منك لله يا شيخ حبكت تفتح بوقك دلوقتي يعني بتاع بنات ومستحملينك لكن كمان غبي
يخربيت ابو اللي جابك….”
صالح سابه وهو وقع على الأرض وهو بياخد نفسه بصعوبه وعيونه بتلمع بدموع كاد ان يزهق روحه
صالح بحده وهو بيرجع ايديه الاتنين وراء ضهره وبيشبكهم في بعض
“كلمه واحده عليها تيجي على لسانكم خليكم واثقين ان أبن الشهاوي مش بيسيب حق… حريمه”
أتكا في نهاية جملته على تلك الكلمه كنوع من الانذار انها أصبحت ملكيه لايحق لهم التحدث عنها ولا حتى بكلمه واحده فكيف ان تغزل بها صديقه؟؟؟!!!!!
سابهم ودخل البيت على اوضته فيها
لأن جلال وحياء عملوا بعض التعديلات في البيت لكن لسه واخد نفس طبع البساطه اللي تحس فيه بروح والدتها