جلال كان في اوضه و كذلك صالح بيفكر هو ازاي قال كدا مش مستوعب ازاي هيعمل كدا
هي بالنسبه له بنت عاديه جدا اه جميله لكن هو عمره ما فكر في الشكل ولا بيهتم بيه
مينكرش ان في حاجه شداه ليها من اول مره شافها في المخزن لكن مش يتجوزها يعني
فاق من شروده على خبط على الباب
صالح بتنهيده ضيق:ادخل
ايمان بابتسامه :كنت فاكراك نمت…
صالح :لا يا اختي صالح تعالي
ايمان وهي بتقعد جانبه :قولي بقى بتفكر في ايه
صالح:والله ما انا عارف هنزل اروح الوكاله….
ايمان بضيق:بطل غلاسه يا صالح انا اقصد على موضوع الجواز انت فعلا بتتكلم جد
صالح بجديه:ومن امتى برجع في كلمتي بس عارفه يا ايمان حاسس بخضه يعني انا اصلا كنت ماجل موضوع الجواز دا خالص
ايمان بابتسامه :النصيب ملهوش وقت ولا معاد بيجي يخ”طفك من نفسك ي ما ماما بتقول
صالح:طب وانتي هتفضل ترفضي في العرسان كدا يا ايمان عيسى الشافعي طلب ايديك ولسه مستني ردك واحنا سايبينه كدا بقاله اسبوعين رسينا على برا يا بنت ابويا
ايمان بابتسامه :انت ايه رايك؟