:وحياه أمي لاكون حبسك انا كنت صابر عليك بس لحد هنا واكتفيت
بقى يضر”به وهو بيحاول يتفادي لكن أثر ضر”بة زينب له على دماغه كان دايخ…..
مليجي بخوف:دي هي كان بمزاجها هي اصلا بنت حر”ام
زينب كانت حاسه انها عايزه تصر”خ يمكن لو صالح مجاش كان برضو هتقدر تهرب من مليجي لكن تعبت من نعتهم ليها ب اللقب دا مع ان مالهاش اي ذنب هي حتى مش عارفه تقول انهم كذابين
لأنها مش عارفه حقيقتها زي أطفال كتير اوي في الشوارع للأسف بيعانوا من الظلم الجوع والمرض وكمان يكبروا والناس متسبهمش في حالهم رغم ان كلنا عيوب
صالح لسه مكمل في اللي بيعمله لدرجه ان مليجي بقى معندوش قدره انه يقاوم… لحد ما جيه صوت عالي من وراهم
كبير المنطقه (الحج عمران) :ايه اللي بيحصل هنا
زينب مشيت ببط ناحيه الكنبه اخدت الحجاب و بتحاول تلفه قعدت على الكنبه وهي بتدفن وشها بين كفوفها وهي
عارفه ايه نهايتها وطالما دخل الحج عمران ف اكيد هيمشي بالعادات…
في ناس وراه
صالح قام من على الأرض وهو بيبص لمليجي في الوقت دا بيدخل جلال وحياء وهما مش فاهمين حاجه
حياء راحت ناحيه زينب وهي أول ما حضنتها انفجرت كان في ثوران بركان جواها