علي:مالك يا صالح؟ متغير من الصبح
صالح بضيق:مفيش سلام ابقى اقفل انت
خرج من المكان وهو شارد و مش مركز
في بيت زينب
حوالي الساعة اتناشر
كانت رجعت من المستشفى بعد ما اطمنت على ابوها وانه في خلال كم يوم يقدر يرجع البيت
حاولت تنام لكن مكنتش عارفه بسبب كلامه و طريقته معها
قامت بضيق قعدت على السرير و ربعت
:روح يا صالح اللهي تنشك في قلبك يا بعيد
روح اللهي تتعذب و متعرفش طعم النوم بقى بعد هدت الحيل دي كلها في الشغل كمان بتنطلي في أفكاري طب
سبني انام والصبح ابقى افكر فيك اه يا دماغي مفيش غير اني اخد منوم ما انا كدا مش هعرف اتخمد
قامت بتدور على حبوب منوم لكن اتفزعت وهي سامعه صوت شباك اوضه والدها كأنه اترزع بقوه كان في حد زقه بقوه
مشيت ببط و هي رايحه ناحيه الاوضه اول ما دخلت كوبايه المياه اللي في ايديها وقعت وهي شايفه الشباك مفتوح و حد بيكتم صوتها بسرعه جدا وسعت عيونها بصدمه و رعب لكن مش عارفه تصر”خ او تفلت…….
يتبع…