ساجد بغمزة : لا مش هنا …وأشار بحاجبيه إلى الاعلى …
ماسه : وبعدين معاك …دا انا قولت زمانك عايز تنام …
ساجد : انام اه …بس فى حضنك اللى واحشنى …..وحملها وصعد بها إلى حجرته وهى تدفن رأسها فى صدره الدافى …
ساعدها ساجد فى استبدال ملابسها
كان يعاملها كالاميرات بكل حب وود …وأخرج لها ملابس نوم مثيرة
ووقف خلفها يصفف لها شعرها الاصفر الحريري ..وهو يشتم رائحته المثيرة ….وما أن انتهى حتى لفها إليها ليلتهم شفتيها فى قبله طويله…..
عند محمود
يصل دكتور محمود امام احدى العمارات فى مصر الجديده…
محمود : اتفضل يا ابنى معانا استريح من السفر …بقلم منال عباس
هيثم : لا يا اونكل ..علشان تستريحوا وكمان الوقت اتأخر وزمان آنسه سارة ..محتاجه ترتاح ..لترد سارة بسرعه
سارة : لأ ..انا مش هنام دلوقتى…ثم أحرجت من نفسها لردها السريع …
ابتسم هيثم …وتحدث …نخليها وقت تانى …ويكون على الغدا …لو دا ما يضايقش حضرتك يا دكتور محمود ..
شعر محمود بنظرات هيثم إلى ابنته فابتسم له وتحدث