نظر إليها سعيد بحسرة وتركها وغادر …بقلم منال عباس
عند ساجد
أمر الخدم بعمل غداء الجميع وقرر أن يتناولوا الغداء فى حديقه الفيلا
وأرسل حسين السائق لجده شاكر بأن يحضره ..كما دعا عمه مصطفى للحضور….واتصل على مروان وكامى كى
close
يحضروا ..ولكن مروان اعتذر واخبرهم بحمل كامى …وأنه يريد أن يحتفل معها بطريقته الخاصة
فرح الجميع لهم وباركوا لهم
وها قد اجتمعت العائله مرة أخرى…
بحضور كبير العائلة الجد شاكر على حفل شواء فى الهواء الطلق…
فكل هدف ساجد أن يرسل رسالة الامان والحب الى حبيبه قلبه ماسه ..حتى لا تشغل بالها بأى تفكير
إلى أن يذهبا غدا الى الطبيبه فريدة …
شاكر : ساجد ليه الحرس أمام الفيلا
عدده قليل ..
ساجد : الدنيا بقت هاديه يا جدوو ..الحمد لله …
شاكر : لأ كدا غلط …انا هتصل بشركات الأمن ترسل ليك مجموعه