– قام خلع قميصه فشهقت حطت إيديها ع عينيها قرب منها رفع رأسها وشال إيديها بص في عنيها بتركيز” بلاش تخبيها عني أنا بقالي كتير بدور عليها
– ضر.بات قلبها بدأت تعلي من قربه ” هي..هي مين دي!
– لون عنيكي إلا شبه البحر
” لمس شفايفها ومكان الجرح إلا كان السبب فيه قبل كدا ”
– بخو.ف وهي باصة في عينيه” ح حمزة أنت هتعمل ايه
– قرب منها أكتر وهو بيجيب شعرها ع جمب ” ششش
” أترعشت من قربه ووشها أحمر بخجل ”
– همس في ودنها ” أنا هدخل أخد شاور وأطلع عاوزك في حاجة
– حاجة أيه ؟
– قولت لما أطلع
” لاحظ خو.فها وعيونها إلا بتبص يمين وشمال ”
– تؤ متقلقيش هنا بقي لا سمير ولا عمارة ولا ناس أنا وأنتي والبحر وبس كل الشاليهات إلا حولينا فاضية
فمتحلميش أنك تهر.بي مني
– حمزة أنت كنت عاوز تعاقبني صح يالا عاقبني أنا موافقة وزعقلي عادي بس بلاش طريقتك المرع.بة دي أنا همو.ت من الخو.ف
– قرب با.سها من خدها وهو بيقول ” كل حاجة ليها وقتها ي قلبي متستعجليش
*طبعا أنت فاكر أني نسيتك ي محمد بس لأ أنا مش هقول عليك حرامي الرواية أنهاردة وهستني أشوفك وانت كاتب أسمي ع بارت أنهاردة زي ما قولت *