– أنا كنت مستنياك تتصل من زمان بس تلفونك كان مقفول
– أنتي متأكدة أنها هر.بت بجد ولا دي لعبة من حمزة !
– لا لا دي هر.بت فعلا أنت مشفتش حمزة حالته كانت ايه وهو بيدور عليها زي المج.نون دا ي حبيبي وقع من طوله
من زعله
– غريبة معقولة لحق يحبها !
– بحزن ” دا كان ماسك في إيدي زي العيل الصغير وبيعي.ط لما أفتكر أني عارفه مكانها ومخبية عليه علشان
خاطري لو تعرف مكانها قوله وريحه
– أنا نفسي معرفش مكانها فين برن عليها تلفونها مقفول حتي الGps إلا في التلفون إلا معاها مش قادر أحدد موقعها بيه
– اتصرف علشان خاطري فريد كلمنى وقال أنه أختفي من وقت ما راح إسكندرية وقافل تلفونه أنا خايفة ليعمل في نفسه حاجة
– خلاص أطمنى أنا هتصرف يالا سلام
– أبقي طمني ع حمزة
” في الشالية”
“صحيت وعد وهي حاسة نفسها متكتفة فتحت عينيها لقت حمزة واخدها في حض.نه جامد ومحاوطها بإيديه
كأنها تهر.ب منه ”
– إبتسمت وهي بصاله وبعدها كشرت تاني وهي بتقول لنفسها ” لأ ي وعد بلاش.. بلاش تعشمي نفسك وأنتي عارفة أخرتها ايه مش معني أنه حض.نك وقال أنك مراته تستسلمي لقلبك وتصدقي أنه ممكن يحبك بجد