“قرب اكتر شالها بسرعة ومشي بيها ع الشالية بتاعه ”
– شقهت بخ.ضة ” عاااا حمزة !! حمزة نزلني بقولك
– طب أنت هتعمل فيا ايه بالله عليك مش عاوزة أمو.ت دلوقتي أنا لسه مفكتش الجبس
– أنت مبتردش ليه نزلني بقااااا
” دخل بيها الشالية طلعها في أوضة قفل عليها ونزل
– افتح الباب أنت حبستني ليه
“بد.موع وقعت في الارض وهي شايفة الأوضة متربة وكلها عنكبوت كأنها مقفولة من زمان ” ح حمزة بالله عليك متمشيش وتسبني لوحدي أنا خايفة
*روايتي بقلمي فاطمة إبراهيم *
– استني هنا أنت رايح فين
– عاوز مني ايه تاني مش مراتك معاك !
– وأنت مالك زعلان كدا ليه إن شاء الله
– خد نفس بعمق ” خلي بالك منها لأنها بجد تعبانة ومحتجاك جمبها ولازم تاخد الدوا بإبتظام والأفضل متسبهاش لوحدها وعد كانت هتنتحر قبل كدا
– دوا ايه أنا عاوز اعرف هي مالها
– الدكتور قال أن عندها انهيار عصبي وبتجيلها نوبات فلازم حد يكون جمبها طول الوقت ونصيحة متخسرهاش لأنها بجد بتحبك
– وانت تعرفها منين وعرفت ازاي كل دا ؟!
” حكاله إسلام ع أول لقاء منهم ”
– اول ما شوفتك مكنتش أعرف أنك هو بسبب عصب.يتى وخو.في عليها أفتكرتك بضايقها بس لما هديت أتأكدت أنك أنت