– أتخض من ردت فعله ورجع لورا ” أنا أسف ي بيه
– ملجأ أيه إلا طلعت منه !
– أنا معرفش حاجة ي بيه أبوس إيدك سبني أكل عيش
– بغض.ب” أنت لو متكلمتش أعتبر نفسك مرفود من دلوقتي
– والله أنا معرفش حاجة أنا سمعت الكلمتين دول وبس بالصدفة أنا عندي عيال عاوز أربيها أبوس إيدك
– في الشهر إلا قعدته هنا كان فيه حد بيجيلها بتروح لحد ؟
– أبدا ي بيه دي مكنتش بتطلع من الفيلا خالص وساعات كانت بتقوم تصر.خ بالليل والباشا بيخلينا نجبلها دكتور
– تصر.خ بالليل !!
– زي ما بقول لسعادتك كدا هي عملت حاجة معاك ي بيه
– هات رقم الدكتور إلا كان بيجيلها
– حاضر ثانية واحدة
– أتفضل تالت أسم في الصفحة دي
– اطلع برا واقفل الباب وراك
– تحت أمرك
” مسك حمزة الأجندة وهو حاسس نفسه في دنيا تانية مش قادر يصدق إلا سمعه إيده بتترع.ش وهو بيبص ع
الأسم خايف يكلمه يتصد.م في حاجة جديدة وفي نفس الوقت نفسه يرتاح ويعرف الحقيقة ”
– رن أول مرة وقفل بسرعة رمي التلفون ع المكتب وغمض عينه وهو حاسس أنه قلبه بيوجعه أوي بس قاوم إحساسه ومسك التلفون رن تاني