– بتريقة” قال متسبنيش ي حمزة خايفة ي حمزة دا انتي تخ.وفي بلد
” دخل نام في أوضة ودخلت وعد أوضتها قفلت ع نفسها قعدت وهي طايرة من الفرحة وبطير في كل الهدوم إلا حوليها في الأوضة ” دا أحلي معقد شوفته في حياتي
” قعدت قدام المراية بسعادة ” هو قال إنه كان خ.ايف عليا صح وقال كلام كتير حلو أنا عارفه كان هيقولي أنه بيحبني وبيمو… أييه أنا قولت ايه
وعد أنتي بتعملي ايه انتي أنهبلتي خلاص
كنتي خايفة ليتعلق بيكي أتعلقتي بيه أنتي !
حطت إيديها ع رأسها بألم ود.موعها بدأت تنهمر” لا لا فوقي أنتي بتعملي ايه دا لامكانك ولا هو عمره هيبقي من نصيبك أنتي لازم تختفي زي ما دخلتي حياته بسرعة سهل تخرجي منها بسرعة برضو
” فتحت الشنطة وبدأت تلم هدومها كلها بعشوائية وهي مقررة خلاص أنها لازم تمشي من البيت دا ؛ خلصت الشنطة وحطتها جمبها وهي بتفكر هتعمل أيه بعد ما تمشي من هنا لعند ما نامت وهي ع الوضع دا ”
” تاني يوم الصبح بدري قامت ع صوت العصافير في الشباك ؛ فركت في عينيها وهي بتبص في الساعه لقتها سته
”
– لازم أمشي دلوقتي قبل ما يصحي فرصة وهو نايم هاخد المفتاح وأنزل بسرعة
– دخلت أوضته بهدوء من غير صوت لقته نايم من غير القميص بالبنطلون بس ” أتخ.ضت وكانت هتعمل صوت