” قام خلع الساعه والجازمة وهي مراقباه بحركة عينيها الخفية من غير ما يشوفها وبعدين شمر القميص وطلع من الأوضة ”
– فتحت عينيها بلمعة ” ي ربي هو أنا إلا سمعته دا حقيقي ولا بتهيألي معقولة حمزة يكون قال كدا بجد !!!
– لقت عينيها بد.مع ومش قادرة متفرحش شعور مختلط بين الفرحة بقربه والخو.ف من الإستمرار بالشعور دا
– سمعت صوت طباق بتت.كسر فاقت من سرحانها مفز.وعة قامت بسرعة وهي ساندة ع العكاز وقلبها مقبوض دخلت المطبخ وبخوف ” حمزة فيه أيه
– انا صحيتك ولا أيه
– ايه الد.م إلا ع الأرض دا !!
– أنتي مفطرتيش ليه الاكل زي ما هو
– مليش نفس وبعدين متغيرش الموضوع وريني إيدك كدا
– ليه هتقريلي الكف
– خفة الد.م عمرها ما كانت إجتهاد شخصي متحاولش
– مسكت إيده لقتها مجروحة ” داخل المطبخ ليه بدل ما بتعرفش تعمل حاجة ولا هي حوادث وخلاص
–
– بتوجعك صح ” نفخت فيها بتلقائية ” متقلقش هتبقي كويس تعالي هحطلك عليها مطهر ولِفها وهتبقي كويس
“جت تمشي وهي ماسكة إيده بتشده فجأة شدها هو بق.وة في ثواني كانت في حض.نه”
– ح حمزة أنت أتجننت !
– بص في عينيها بتأمل” أنتي طلعتيلي منين وعملتي فيا أيه