أفتكرت إلا حمزة عمله معاها إبتسمت بسرحان وبعدها دمظوعها نزلت بقوة وهي بتبص لنفسها في المراية بدأ صوت عياطها يعلي ودموعها تنزل بقهرة بصت حوليها لقت شنطة هدومها فتحتها بسرعة ومن جيب سري فيها طلعت تلفون ورنت ع رقم
– ألوو
- بعياط ” أنت فين ليه سبتني لوحدي مكنش دا وعدك ليا
- فيه أيه بس ي وعد حمزة عمل فيكي حاجة !
– أرجوك تعالي هو قالي أنه هيطلقني أول ما أنت تظهر
– فهميني طيب فيه أيه
– أنا لازم أختفي وجودي غلط أنا شقلبتله حياته كلها
– ممكن تهدي وتقوليلي حصل أيه دا حفيدي وأنا عارفه كويس عمره ما هيفكر يأذيكي هو عصبي أه ومتهور بس صدقيني لو عرفك كويس هيحب..
– قاطعته بقهرة ” لأ متقولهاش بالله عليك كفاية إلا حصلي قبل كدا أنت قررت تساعدني وأنا وافقت ع كل
تخطيطك علشان كنت متأكدة أنه هيبقي كا.ره وجودي وعاوز يتخ.لص مني بسرعة بس لو حصل إلا أنت بتقوله دا أنا هموت نفسي قبل ما يعرف حقيقتي
– قاطعته بقهرة ” لأ متقولهاش بالله